هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مطاردة الصدارة والهروب من القاع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزرعوني




عدد الرسائل : 104
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 05/06/2007

مطاردة الصدارة والهروب من القاع Empty
مُساهمةموضوع: مطاردة الصدارة والهروب من القاع   مطاردة الصدارة والهروب من القاع Emptyالجمعة يونيو 08, 2007 4:00 am

مطاردة الصدارة والهروب من القاع

الجزيرة يستضيف النصر والوصل في اختبار الشارقة



تختتم المرحلة ال 19 من دوري اتصالات لكرة القدم اليوم بإقامة 3 مباريات تجمع الوصل والشارقة والجزيرة والنصر والشعب ودبي، وهي مواجهات تحمل في معانيها الكثير لا سيما للوصل والجزيرة مع سعيهما لإبقاء مطاردتهما للقمة ويقاسمهما دبي الطموح نفسه في الفوز للتخلص من المركز الأخير الذي يحتله حالياً، فيما يريد النصر والشارقة النقاط الثلاث لتحسين وضعيهما وصنع فوز معنوي ليس إلا بعد التبديلات التي طرأت على صعيد جهازيهما الفنيين.


يكتسب ختام المرحلة ال 19 أهمية أيضاً لكونه يشكل اختباراً حقيقياً للوصيف الجزراوي وصاحب المركز الثالث الوصل، حيث سيلعبان مع فريقين بإمكانهما تحقيق النتيجة الإيجابية لما يملكانه من إمكانات وهي إن لم تستثمر في الوصول الى نتائج مميزة إلا أنها تبقى كامنة وقد تظهر تجلياتها في أي لحظة.



الجزيرة × النصر

يستضيف الجزيرة فريق النصر على استاد محمد بن زايد وهو يعرف أنه لن يواجه خصماً سهلاً والخروج من بوابته بثلاث نقاط مهمة جداً للانطلاق بحسابات جديدة في آخر 3 مراحل، كما أن الفوز قد يضعه في الصدارة وعلى الأقل يبقيه في مركزه الوصيف الحالي، وذلك انتظاراً لما سيفعله الوحدة في مباراته مع الفجيرة والوصل مع الشارقة.

ويحتل الجزيرة المركز الثاني برصيد 35 نقطة وهو وصل الى هذه المكانة رغم أنه استبعد من المنافسة في بعض المراحل، لذلك لن يفرط أبداً بالفرصة التاريخية السانحة له لاعتلاء منصة التتويج للمرة الأولى منذ تأسيسه، كما أنه يستغل اللعب على أرضه للوصول الى غايته.

ولعب الجزيرة مباراة بمستوى غير مقبول في المرحلة الماضية لكنه عرف كيف يفوز رافعاً شعار الثلاث نقاط أهم من الأداء، لذلك فإن تحقيقه 12 نقطة متتالية بعد 4 انتصارات لم يكن مفاجئاً، وبدأ المدرب الهولندي فيرسلاين ينتهج الفكر الهجومي مع إشراك التوجولي محمد قادر منذ البداية وأثمر ذلك تشكيله لأحد أضلاع الثلاثي المرعب الذي يضم أيضاً توني ودياكيه، لكن “العنكبوت” سيكون أمام الاختبار وتحت المجهر اليوم في ظل غياب قلبه النابض دياكيه للإنذار الثالث مما يحتم على رضا عبدالهادي ورفاقه بذل مجهود إضافي في خط الوسط كما هو حال الدفاع الذي ما زال يفتقد “القيصر” راشد عبدالرحمن للإيقاف كما يغيب محسن سعد، لذلك فإن فيرسلاين سيجد نفسه مضطراً لاعتماد خطة جديدة وتوليفة مغايرة في ظل النقص الحاصل في صفوف الفريق.

ويعتبر البعض أن النصر هو في دائرة الخطر حسابياً لوجوده في المركز التاسع برصيد 21 نقطة وهي غير كافية لدرء الدرجة الثانية عنه، لذلك فإن الفوز يشكل مطلباً أساسياً ل”العميد” لإيقاف نزيف النقاط، حيث لم يحقق سوى نقطة واحدة في آخر جولتين فخسر من العين صفر/ 1 وتعادل مع الإمارات 2/2.

وستكون المباراة الظهور الأول لمدربه البرازيلي الجديد مانسيني الذي خلف مواطنه ألفارو وقد يشكل ذلك دافعاً معنوياً للاعبين لتقديم أفضل ما عندهم.

ولا ينقص “العميد” أي شيء لتقديم مباراة مميزة وتحقيق نتائج جيدة، وربما تأثر في الفترة الماضية بسوء الحضور الخططي حيث لم يوظف المدرب ألفارو اللاعبين بالشكل المناسب.

ومهما يكن فإن الجميع على موعد اليوم مع مباراة مثيرة والفوز غير مضمون لأي من الطرفين لذلك فإن التكافؤ هو اللغة المسيطرة بغض النظر عن عوامل أخرى قد تكون حاضرة وأهمها رغبة الجزراوية في عدم فقدان أي نقطة مع الوصول الى الأمتار الأخيرة في سباق الدوري.

الوصل × الشارقة



يعرف الوصل جيداً أنه لا يتحمل أبداً أي نتيجة سلبية بعدما تخلى عن الصدارة في الأسبوع الماضي وهبط الى المركز الثالث برصيد 35 نقطة والخسارة أو التعادل أمام ضيفه الشارقة قد تحول أحلامه بالحصول على لقب الدوري الى سراب.

ويراهن “الفهود” على الفوز اليوم لأنه يشكل لهم تخطياً لعقبة مهمة في طريقهم الى منصة التتويج، ولم يكن الوصل مجلياً الأسبوع الماضي أمام العين فاكتفى بالتعادل السلبي ولم تظهر ماكينته الهجومية بالشكل المطلوب مع تعطل أوليفيرا وأندرسون وخالد درويش بفعل الرقابة وعدم المساندة المطلوبة من خط الوسط في ظل غياب طارق حسن وصلاح عباس وعيسى علي، وفيما يستمر ابتعاد طارق وصلاح للاستبعاد فإن عودة عيسى قد تعيد التوازن الضروري في مواجهة خط وسط قوي يملكه “النحل”.

ومشكلة الوصل الآن هي كثرة تعادلاته حيث حقق نقطة واحدة 8 مرات كأعلى معدل بين فرق الدوري، لذلك فإن التعادل أو الخسارة يبدوان أمرين غير مستحبين لأبناء زعبيل، وشعارهم النقاط الثلاث أو لا شيء.

ويقود الشارقة اليوم مدربه القديم جمعة ربيع الذي حل بديلاً للبرازيلي المقال ويبر، ولم يعرف “النحل” طعم عسل الفوز في آخر 4 مباريات والسقوط الخامس على التوالي سيكون كارثة حقيقية من هتافات لاعبي الشارقة تعاهدوا على إعادة البسمة الى جماهيرهم لا سيما مع استعادتهم لثنائي خط هجومهم سالم سيف وسعيد الكأس بعدما غابا عن آخر لقاء مع الوحدة.

الشعب × دبي



يخوض الشعب مباراة مهمة مع دبي ليس من أجل المنافسة بل للحفاظ على المركز الرابع بعدما كثر الطامعون به.

ويملك الشعب 28 نقطة وتبدو طموحاته بالمنافسة على اللقب صعبة نظراً لفارق النقاط الثماني مع صاحب المركز الأول لكن رغم ذلك عليه أن يستعيد هيبته بعد خسارتين متتاليتين.

وبالنسبة لدبي فهو يطمح للخروج من النفق المظلم بعدما احتل المركز الأخير ومهمته قد تكون سهلة في حال العودة الى تاريخ لقاءات الفريقين لأن هناك مفارقة في أن دبي هو عقدة الشعب الدائمة.

التاريخ يفرض نفسه

يعتبر دبي الأكثر فوزاً على الشعب برصيد 3 مرات مقابل مرة واحدة ويتفوق العين بالفوز على الإمارات برصيد 21 مرة مقابل 3 مرات فيما فاز الشارقة على الوصل 28 مرة مقابل 16 مرة.

وكانت أول مواجهة بين العين والإمارات موسم 75/76 وانتهت لمصلحة العين 1/صفر اما آخر لقاء في ذهاب الدوري الحالي فانتهى بالتعادل السلبي، فيما انتهت اخر مباراة بين الوصل والشارقة بالتعادل 1/1 كما هو حال مباراة الجزيرة والنصر 1/1.



التاريخ يفرض نفسه

يعتبر دبي الأكثر فوزاً على الشعب برصيد 3 مرات مقابل مرة واحدة ويتفوق العين بالفوز على الإمارات برصيد 21 مرة مقابل 3 مرات فيما فاز الشارقة على الوصل 28 مرة مقابل 16 مرة.

وكانت أول مواجهة بين العين والإمارات موسم 75/76 وانتهت لمصلحة العين 1/صفر اما آخر لقاء في ذهاب الدوري الحالي فانتهى بالتعادل السلبي، فيما انتهت اخر مباراة بين الوصل والشارقة بالتعادل 1/1 كما هو حال مباراة الجزيرة والنصر 1/1.








التمسك بالمركز الرابع هدف “الكوماندوز”

الشعب يسعى الى مصالحة الجماهير وسامره لكسب لقب الهداف



يخوض فريق الشعب مساء اليوم اختبارا صعبا عندما يستقبل على ارض استاد خالد بن محمد فريق دبي الطامح الى الهروب من دائرة الخطر. ويمتلك “الكوماندوز” فرصة كبيرة للتمسك بالمركز الرابع لو عرف كيفية تجاوز المراحل الاخيرة من المسابقة المحلية، بعدما اضاع فرصة المنافسة على القمة بعد الخسارتين الاخيرتين اللتين تعرض لهما امام كل من الفجيرة والاهلي.



يبدو الفريق “الاحمر والازرق” امام فرصة سانحة لمصالحة جماهيره وتعويض الخسارة التي مني بها في المرحلتين السابقتين، علما بان صفوف الفريق ستشهد غياب ابراهيم خليل بسبب الاصابة التي تعرض لها في مباراة “الديربي”.

ويأمل لاعبو الشعب في طي صفحة الهزائم، والعودة الى لغة الانتصارات، خاصة بعد الانتقادات التي طالتهم عقب الخسارة امام الفجيرة.

وقد يعمد المدير الفني التونسي يوسف الزواوي الى احداث بعض التغييرات في التشكيل الاساسي املا في احداث صدمة ايجابية ومنح الفرصة كاملة لبعض العناصر التي اثبتت جدارتها في التدريبات الأخيرة.

ويعول الشعباويون على المهاجم الايراني علي سامره الذي صام عن التهديف في المباراتين الاخيرتين، علما ان اللقاء سيشكل مواجهة بين ابرز هدافين في الموسم الحالي الفرنسي دودزي في جانب دبي وسامره في الجانب الشعباوي.

وسيحرص “كاربوف” الشعب على اشراك ابرز العناصر التي يجد لديها القدرة على تطبيق التعليمات، حيث يتوقع ان يتولى عمران الجسمي قيادة خط الدفاع، على ان يكون الاعتماد هجوميا على الثنائي الايراني المكون من جواد كاظميان وعلي سامره.




“الأسود” يطلبون النقاط الثلاث للخروج من الأزمة


هدف واحد يسعى فريق دبي إلى تحقيقه اليوم أمام الشعب، وهو تحقيق الفوز والثلاث نقاط.

ثلاث نقاط الفوز التي يسعى فريق دبي لتحقيقها اليوم كفيلة نسبياً لتعزيز امكانية البقاء في دوري الأضواء وانهاء سلسلة من الهزائم كان آخرها على ملعبه أمام الجزيرة خلال الجولة السابقة في مباراة كان خلالها فريق دبي الأفضل والأحق بالفوز.

كانت مباراة الجزيرة الأخيرة أعادت الثقة لفريق دبي، كما كانت بداية اثبات وجود للحارس الشاب يوسف أحمد الذي نجح في الذود عن مرماه واثبات وجوده في أول ظهور رسمي له في دوري الأضواء.

ورغم الخسارة والتراجع في ترتيب جدول البطولة إلا أن المستوى الفني والحماسة الكبيرة للفريق وتفوقه على الجزيرة أحد فرق المقدمة طمأن القائمين على الفريق وجماهيره لاحساسهم بالتعويض خلال المواجهات الأخيرة المتبقية له في المسابقة.

وكان مدرب الفريق محمد المنسي اكتفى خلال فترة الإعداد الأخيرة التي أعقبت لقاء الجزيرة بالتركيز على مقومات الفريق الهجومية والدفاعية ومعالجة الاخطاء التي كانت وراء الخسارة أمام الجزيرة.

وبعودة اللاعب الموقوف عبدالرحمن محمد اكتملت صفوف دبي نسبياً، فيما سيظل غياب الحارس الأساسي حسين الحربي مباراة أخرى لاكمال عقوبة الايقاف المحددة اتحادياً بمباراتين. وأشار المنسي إلى أن الفوز اصبح مطلباً لفريقه في جميع المباريات المقبلة بغض النظر عن اسم وامكانات وقدرات الفرق التي من المقرر ان يواجهها خلال الاسابيع المتبقية له في المسابقة.

وأكد ثقته في امكانات لاعبيه وفي مقدرتهم على تجاوز المأزق بدليل المستوى الجيد الذي ظهروا به أمام الجزيرة خصوصاً خلال الشوط الثاني. وقال: طالبت الفريق بالتركيز والتعامل مع كل مباراة كأنها نهائي بطولة.

وأكد محمد المنسي احترامه لفريق الشعب وقال إنه فريق يمتلك قدرات وامكانات وخبرات كبيرة إلا ان كل ذلك لن يرهبنا ولم يثن لاعبينا عن العودة إلى العوير بالثلاث نقاط.

وتمنى مدرب دبي ان لا يعاند الحظ فريقه خلال مباراة اليوم المهمة كما عانده في جميع المباريات السابقة وتحديداً أمام فريقه الجزيرة كما تمنى أن يلعب لاعبوه بمستواهم المعروف من دون ضغوط حتى يتحقق الهدف من المواجهة.

من ناحية أخرى يتوقع ان يلعب دبي مباراة الليلة بتشكيلة تضم: يوسف أحمد، عبدالله أحمد سالم، عبدالرحمن محمد، محمد علي حسين، عمر غريب جمعة، ابراهيم مزوار، هيثم ربيع، جريجوري، سعيد طارش، محمد الماس ووليد عبيد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مطاردة الصدارة والهروب من القاع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ~¤ô¦¦§¦¦ô¤~ المنتديات العامه ~¤ô¦¦§¦¦ô¤~ :: المسروحي للرياضه?-
انتقل الى: